رحلة الخلود طريقك الى الجنة او النار

السلام عليكم

رحلة الخلود طريقك الى الجنة او النار
.................................................. ..
اولا ..القبر
..........
اول منازل الاخرة ..حفرة للكافر والمنافق وروضة للمؤمن ورد العذاب فية على معاص منها ..عدم التنزة من البول. والنميمة بين الناس.والكذب.والنوم عن الصلاة .وهجر القرأن .والزنا واللواط .والربا وعدم رد الدين وغيرها وينجى منة العمل الصالح الخالص لله والتعوذ من عذابة بقول اللهم أنى أعوذ بك من عذاب القبر وقرأة سورة الملك وغير ذلك ويعصم من عذابة .الشهيد والميت بداء البطن وغيرهم

ثانيا النفخ فى الصور
...................................
هو قرن عظيم ألتقمة أسرافيل ينتظر متى يؤمر بنفخة نفخة الفزع قال تعالى...ونفخ فى الصور فصعق من فى السموات ومن فى الارض ألا من شاء الله...صدق الله العظيم
فيخرب الكون كلة وبعد اربعين ينفخ نفخة البعث قال تعالى...ثم نفخ فية أخرى فأذا هم قيام ينظرون..صدق الله العظيم

ثالثا .....البعث
..........................
ثم يرسل الله مطرا تنبت منة أجساد الموتى من عظمة ..عجب الذنب..فيكون خلقا جدبدا لا يموت حفاة عراة غير مختونين يرون الملائكة والجن يبعثون على أعمالهم فالمحرم يبعث ملبيا والشهيد يبعث ينزف دما والغافل يبعث لاهيا لقولة صلى الله علية وسلم.يبعث كل عبد على ما مات علية .صدق رسول الله صلى الله علية وسلم

رابعا...الحشر
.....................
ثم يجمع الله الخلائق للحساب فزعين كالسكارى فى يوم عظيم قدرة 50000 سنة مكثهم فى الدنيا ساعة تدنو الشمس قدر ميل فيغرق الناس بعرقهم بقدر أعمالهم فية يتخاصم الضعفاء والمتكبرون ويخاصم الكافرقرينة وشيطانة وأعضاءة ويلعن بعضهم بعضا ويعض الظالم على يدية يقول...يا ويلتى ليتنى لم أتخذ فلانا خليلا ..وتجر جهنم ب70000 زمام يجر كل زمام 70000 ملك فأذا رأها الكافر ود أفتداء نفسة أو أن يكون ترابا أما العصاة فمانع الزكاة تصفح أموالة نارا يكوى بها والمتكبرون يحشرون كالنمل ويفضح الغادر والغال والغاضب ويأتى السارق بما سرق وتظهر الحقائق والخفايا أما الاتقياء فلا يفزعهم هذا اليوم بل يمر كصلاة ظهر ...قال تعالى لا يفزعهم الفزع الاكبر.....

خامسا...الشفاعة
..................
الشفاعة العظمى وهى خاصة بنبينا محمد صلى الله علية وسلم فى الخلق يوم الحشر لرفع الكرب والبلاء عنهم ومحاسبتهم وشفاعات أخرى فى غير يوم الحشر عامة للنبى الكريم لاخراج من دخل النار من المؤمنين ولرفع الدرجات فى الجنة

سادسا....الحساب
................
يعرض الناس صفوفا على ربهم فيريهم أعمالهم ويسألهم عنها وعن العمر والشباب والمال والعلم والعهد وعن النعيم والسمع والبصر والفؤاد فالكافر والمنافق يحاسبون أمام الخلائق لتبوبيخهم وأقامة الحجة عليهم ويشهد عليهم الناس والارض والايام والليالى والمال والملائكة والاعضاء حتى تثبت ويقروا بها .. والمؤمن يخلو بة الله فيقررة بذنوبة حتى أذا رأة أنة هلك قال لة الملك..سترتها عليك فى الدنيا وأنا اغفرها لك اليوم.. وأول من يحاسب أمة سيدنا محمد وأول الاعمال حسابا الصلاة

ثابعا..تطاير الصحف
...........................
ثم تتطاير الصحف فيأخذون كتابا ..لا يغادر صغيرة ولا كبيرة الا أحصاها..... المؤمن يأخذ كتابة بيمينة والكافر يأخذة بشمالة وراء ظهرة

ثامنا...الميزان
....................
ثم توزن أعمال الخلق ليجازيهم عليها بميزان حقيقى دقيق لة كفتان تثقلة الاعمال الموافقة للشرع الخالصة لله ومما يثقلة لا الة الا الله .وحسن الخلق .والذكر .كالحمد لله. وسبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم ويتقاضى الناس بحسانتهم وسيئاتهم

تاسعا...الحوض
........................
ثم يرد الحوض من شرب منة لا يظمأ بعدة أبدا ولكل نبى حوض أعظمها حوض سيدنا محمد صلى الله علية وسلم ماؤة أبيض من اللبن وأحلى من العسل وأطيب من المسك وأنيتة من ذهب وفضة كعدد النجوم ويأتى ماؤة من نهر الكوثر

عاشرا.....أمتحان المؤمنين
...............................
فى أخر يوم من الحشر يتبع الكفار الهتهم التى عبدوها فتوصلهم الى النار جماعات كقطعان الماشية على أرجلهم او على وجوهم ولا يبقى ألا المؤمنون والمنافقون فيأتيهم الله تعالى فيقول..ما تنتظرون ؟ فيقولوا نتظر ربنا فيعرفونة بساقة أذا كشفها فيخرون سجدا الا المنافقين قال تعالى..يوم يكشف عن ساق ويدعون الى السجود فلا يستطيعون ثم يتبعونة فينصب الصراط ويعطيهم النور ويطفأ نور المنافقين

الحادى عشر.....الصراط
..............................
جسر ممدود على جهنم ليعبر المؤمنون علية ألى الجنة وصفة صلى الله علية وسلم بأنة مدحضة مزلة علية خطاطيف وكلاليب كشوك السعدان أدق من الشعرة وأحد من السيف .رواة مسلم
وعندة يعطى المؤمن النور على قدر الاعمال أعلاهم كالجبال وأدناهم فى طرف أبهام رجلة فيضيئ بهم فيعبرونة بقدر أعمالهم فيمر المؤمن كطرف العين وكالبرق وكالريح اما المنافقون فلا نور لهم يرجعون ثم يضرب بينهم وبين المؤمنين بسور ثم يبغون جواز الصراط فيتساقطون النار

الثانى عشر...النار
......................
يدخلها الكافر ثم بعض العصاة من المؤمنين ثم النافقون لها 7 ابواب أشد من نار الدنيا سبعين مرة يعظم فيها خلق الكافر ليذوق العذاب فيكون ما بين منكبية مسيرة ثلاثة أيام وضرسة كجبل أحد ويغلظ جلدة شرابهم الماء الحار يقطع امعائهم واكلهم الزقوم والغسلين والصديد واهونهم من توضع أسفل قدمية جمرتان تغلى منهما دماغة اللهم ابعد بيننا وبينها اللهم أميييييييييييييييييييييييين

الثالث عشر... القنطرة
..................
قال صلى الله علية وسلم..يخلص المؤمن من النار فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم فى الدنيا حتى أذا هذبوا ونقوا أذن لهم فى دخول الجنة فوالذى نفس محمد بيدة لاحدهم أهدى بمنزلة فى الجنة منة بمنزلة كان فى الدنيا ..رواة البخارى

الرابع عشر....الجنة
.................................
مأوى المؤمنين بناؤها فضة وذهب حصباؤها لؤلؤ وياقوت وترابها زعفران لها ثمانية أبواب عرض الباب مسيرة ثلاثة أيام فيها مائة درجة من درجات الجنة أعلها الفردوس مابين الدرجة والدرجة ما بين السماء والارض اعلها الفردوس ومنة تنفجر انهارها وسقفة عرش الرحمن أنهارها تجرى دون أخدود يجريها المؤمن كما يشاء أنهارها عسل ولبن وخمر وماء وأكلها دائم دان مذلل بها خيمة لؤلؤ مجوفة عرضها ستون ميلا فى كل زاوية اهل أهلها لا يفنى شبابهم لا بول ولا غائط ولا قذارة امشاطهم ذهب ورشحهم مسك نساؤها حسان أبكار عراب اتراب واول من يدخلها سيدنا محمد صلى الله علية وسلم والانبياء ومن اعظم نعيمها رؤية الله ورضوانة والخلود
اللهم أجعلنى وأياكم فى الفردوس الاعلى من الجنة اللهم أميييييييييييييييييييييييييييييين

رحلة الخلود طريقك الى الجنة او النار 735_p49840

رحلة الخلود طريقك الى الجنة او النار 735_p49840

[/font]