قصة عن الصداقة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

هاته قصة حقيقة عن الصداقة وانا لاول مرة اكتب قصة واتمنى ان اكون قد وفقت في كتابتها وهاته القصة اثرت جدا في صاحبتها التي جعلتها تقول كلام ينبع من صميم فؤادها لتقول رايها في الصداقة التي باتت تضمحل كالحب الذي لم يعد له طعم في زمننا
تقبلو مني كل الاحترام والتقدير لمن يتفحص مواضيعي

****وتنتهي قصتي مع ؟؟؟؟ لتبدا من كلام محير وغريب ومن نبرة صوت لم اتعود علي سماعهالماذا تهرب مني كوني قد فكرت في الابتعاد عن صداقتها ورغم ذلك وجدت نفسي تائهة بين مفترق طرق لااعلم اين انا سوى جسد خامد وعقل شارد وروح مسافرة،يعني قررت الابتعاد لكن اسئلة محيرة تختلج فؤادي وقلبي الذي طالما حمل كل الاهات وكل التاريق دون معلرفة الطرف الثاني ؟؟؟؟؟ يحس ويشعر كما كنت احس واشعر بصداقته ام الواقع يفرض علينا اشياء ام نحن لسنا في يومنا هل مفروض علينا ان يكون الحب من طرف واحد للصداقة اهذا هو الواقع ام هذه هي الحياة فالله انعم علينا بنعمة الصداقة التي تريح الطرفين واتمنى عندما اتكلم اجد من يسمعني دون ان يوقفني ويريحني ، فهل كتب علينا القدر ان نسمع للاخرين دون ان يسمعوننا ام ننتظر دورنا في الحياة الي حين مجيئه ام ............ام..............الخ
انا واعوذ بالله من كلمة انا لااطلب سوى تبادل لما امنحه والذي يساوي عندي كنوووووز الدنيا ولااحتاج الي جواهر رغم فقداني لها بل احتاج ذرة حنان لانسانة قد حطمها الزمن وعاشت ويلاته وتعذبت لكنفات حياته لكي يحس الطرف الاخرالذي يلتمس منه العطف ويكون حب متواصل وصداقة متينة وروابط حميمية هذا الشىء اللذي اود ان اوصله للمجتمع ليعرف معني الصداقة ومعنى النطق بهاته الكلمة الكبيرة فياليت الزمن يتوقف لنعيش ايامنا ونحتفظ باطلاننا ونرسم لحظاتنا فهل قلبي ياس بما خبئه له القدر ام يواصل للبحث في اعماق البشر وفي كيان الصديقات لتوصيل المعنى الذي حملته وتعذبت من اجل ان افهم للعالم مفهوم يعرفونه لكن يجهلونه بالتعمد ...هو الصداقة الحقيقة وليست المزيفة التي يمتثل بها الناس ويتسترون وراء قناعها لكن..ياما قلت وبحثت وصرخت لكن لم اجد من يسمع قولي ولم اجد ماابحث عنه ولم اجد من يطفىء لهيب صراخي فرحت الي مكان يخلو منه البشر كلما احس بالوحدة وياما جلست مع انس في المجتمع فوجدت نفسي منفورة
الحياة طويلة والمسير فيها صعب لتشابك مسالكها والدنيا المرا دفيها باء مستحيل مع انس انت منهم وتحس انك غريب عنهم
فما هذا القرن وماهذا الزمن الذي نترعرع فيه ليحمل لنا المساوىء في طياته من انس ؟؟؟؟؟ام نحن مكتوب علينا ان نعيش في حروب اهلية في انفسنا وحتي في مجتمعنا الذي لم يعرف يوما معنى للسكينة والاستقرار وعليه يبقى السؤال مطروح علي النفس الضعيفة التي تلجا وتبحث عن مفهوم الصداقة المتلاعب به بانواع التلاعب؟؟؟؟

دموع الاطلال:
قصة عن الصداقة 98d8ed9bfc

دموع الاطلال

موضوع: رد الثلاثاء أبريل 28, 2009 9:38 pm

السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته
موضوع جميل وقيم
يحمل العديد من العبر الراقية

عاشــــقة الرمـــال.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

مشكورة حبيبتي عااااشقة الرمال علي مرورك الكريم وردك الطيب
تقبلي مروري الفاضل

دموع الاطلال

بارك الله فيك كلامك والله صح وبقينا بنشوفو قدامنا بس الاروع من الكلام اللي كاتبه الكلام وطريقة كتابته ماشالله بتجنن والله جزاكي الله كل ا لخير واصلي انت ممتازة حقا

السلام عليكم ورحمة الله تعلى وبركاته

أشكر مرورك الذي نور وأسعد صفحتي وبارك الله فيكي وفي كلماتك الطيبة
تقبلي مروري حبيبتي

دموع الاطلال

تصوري الصداقة كنز لاكن مانعرف نحافظ عليه ونستغله لمصلحة الخير في زمنااليوم الصداقة المادية الي سارية لاكن الاصدقاء الصدقق موجودين والدنيا لسه بخير اما الزمن يعني الحياةلازم نعيشها قدر مانسطتيع ونمتتع في خيراتها وجمالهاوانتي صديقة واخت فاضلة وعزيزة علي قلوبنا مؤمنة بالقدر وفقكاالله وسدد خاطكي صديقك ماهر

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

مشكوووووووور يااروع صديق وهبه الله لي علي مرورك الطيب وكلماتك الطيبة
في شخصي المتواضع ياأروع أخ وناصح
تقبل مروري الكريم وردي الاكرم
ومرورك أسعدني حقيقة ونور صفحتي

دموع الاطلال

ابداع فائق شكرا على هذ ه الكلمات الرقيقة

مرحة

كلام رائع اختي العزيزة

سوف اضيف لكي قصة عن وفاء الاصدقاء

قال الجندي لقائده :

صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..
أطلب منك الذهاب للبحث عنه ..
> >
> >
> >
ا لقائد :
' الاذن مرفوض '
و أضاف القائد قائلا :
لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات
> >
> >
> >
الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسة .
ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ...
> >
> >
> >
> >
كان القائد معتزاً بنفسة :
لقد قلت لك أنه قد مات ..
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟
> >
> >
> >
> >
أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،
واستطاع أن يقول لي :
> >
( كنت واثقاً بأنك ستأتي )
> >
> >
> >
> >
> >
> >
} الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك

داهش

اقدمها لكل صديقة وفية